الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
أخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن الحسن رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن سفيان بن عينية قال: لم يقل فتشقيان، لأنها دخلت معه فوقع المعنى عليهما جميعا وعلى أولادهما، كقوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو نعيم في الحلية وابن عساكر، عن سعيد بن جبير رضي الله عنهما قال: إن آدم عليه السلام لما أهبط إلى الأرض استقبله ثور أبلق، فقيل له: اعمل عليه. فجعل يمسح العرق عن جبينه ويقول: هذا ما وعدني ربي
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنه في قوله:
وأخرج الطستي في مسائله عن ابن عباس: أن نافع بن الأزرق سأله عن قوله:
رأت رجلا أما إذا الشمس عارضت * فيضحى وأما بالعشي فيخضر
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن عكرمة رضي الله عنه في قوله:
وأخرج أحمد وعبد بن حميد وابن أبي حاتم عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "إن في الجنة شجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها، وهي شجرة الخلد".
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد والحكيم الترمذي في نوادر الأصول، وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن وهب بن منبه رضي الله عنه قال: لما أسكن الله آدم الجنة وزوجته ونهاه عن الشجرة، رأى غصونها متشعبة بعضها على بعض، وكان لها ثمر تأكله الملائكة لخلدهم وهي الثمرة التي نهى الله آدم عنها وزوجته، فلما أراد إبليس أن يستزلهما دخل الحية، وكانت الحية لها أربع قوائم كأنها بختية من أحسن دابة خلقها الله، فلما دخلت الحية الجنة خرج من جوفها إبليس فأخذ من الشجرة التي نهى الله آدم وزوجته عنها فجاء بها إلى حواء فقال: انظري إلى هذه الشجرة، ما أطيب ريحها! وأطيب طعمها وأحسن لونها! فأخذتها حواء فأكلتها ثم ذهبت بها إلى آدم فقالت: انظر إلى هذه الشجرة ما أطيب ريحها وأطيب طعمها وأحسن لونها!.. فأكل منها آدم
ثم قال: يا حواء، غررت عبدي؟ فإنك لا تحملين حملا إلا كرها، فإذا أردت أن تضعي ما في بطنك أشرفت على الموت مرارا.
وقال للحية: أنت التي دخل الملعون في جوفك حتى غر عبدي... أنت ملعونة لعنة تتحول قوائمك في بطنك ولا يكون لك رزق إلا التراب، أنت عدو بني آدم وهم أعداؤك، أينما لقيت أحد منهم أخذت بعقبيه وحيث ما لقيك أحد منهم شرخ رأسك. قيل لوهب: وهل كانت الملائكة تأكل؟ قال: يفعل الله ما يشاء.
وأخرج الحكيم الترمذي عن علقمة قال: اقتلوا الحيات كلها إلى الجان الذي كأنه ميل، فإنه جنها ولا يضر أحدكم كافرا قتل أو مسلما.
وأخرج البيهقي في شعب الإيمان، عن أبي عبد الله المغربي قال: تفكر إبراهيم عليه السلام في شأن آدم قال: يا رب، خلقته بيدك ونفخت فيه من روحك وأسجدت له ملائكتك، ثم بذنب واحد ملأت أفواه الناس حتى يقولوا:
أخرج الطبراني والخطيب في المتفق والمفترق وابن مردويه عن أبي الطفيل، أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ:
وأخرج ابن أبي شيبة والطبراني وأبو نعيم في الحلية وابن مردويه، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من اتبع كتاب الله، هداه الله من الضلالة في الدنيا ووقاه سوء الحساب يوم القيامة". وذلك أن الله يقول:
وأخرج الفريابي وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وعبد بن حميد ومحمد
بن نصر وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم وصححه والبيهقي في شعب الإيمان من طرق، عن ابن عباس قال: أجار الله تابع القرآن من أن يضل في الدنيا أو يشقى في الآخرة. ثم قرأ:
وأخرج عبد الرزاق وسعيد بن منصور ومسدد في مسنده، وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والحاكم وصححه والبيهقي في كتاب عذاب القبر، عن أبي سعيد الخدري مرفوعا في قوله:
وأخرج البيهقي عن أبي سعيد الخدري قال: إن المعيشة الضنك: أن يسلط عليه تسعة وتسعون تنينا تنهشه في القبر.
وأخرج البزار وابن أبي حاتم عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة والبزار وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والحاكم من وجه آخر، عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله:
وأخرج ابن أبي الدنيا في ذكر الموت والحكيم الترمذي وأبو يعلى وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن حبان وابن مردويه، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "المؤمن في قبره في روضة خضراء،ويرحب له قبره سبعين ذراعا،ويضيءحتى يكون كالقمر ليلة البدر... هل تدرون فيما أنزلت
وأخرج ابن أبي حاتم والطبراني والبيهقي في كتاب عذاب القبر، عن ابن مسعود قال: إذا حدثتكم بحديث أنبأتكم بتصديق ذلك من كتاب الله، إن المؤمن إذا وضع في قبره أجلس فيه فيقال له: من ربك؟ وما دينك؟ ومن نبيك؟ فيثبته الله فيقول: ربي الله، وديني الإسلام، ونبيي محمد صلى الله عليه وسلم. فيوسع له في قبره ويروح له فيه. ثم قرأ عبد الله {يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة) فإذا مات الكافر أجلس في قبره فيقال له: من ربك؟ وما دينك؟ ومن نبيك؟ فيقول: لا أدري. قال: فيضيق عليه قبره ويعذب فيه. ثم قرأ:
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج الطستي عن ابن عباس، أن نافع بن الأزرق قال له: أخبرني عن قوله:
والخيل قد لحق بنا في مارق * ضنك نواحيه شديد المقدم.
وأخرج هناد وعبد بن حميد وابن المنذر والطبراني والبيهقي، عن ابن مسعود في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة والبيهقي عن ابن مسعود مثله.
وأخرج عبد بن حميد والبيهقي عن أبي صالح والربيع مثله.
وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر عن الحسن قال: المعيشة الضنك، خصم.
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن الضحاك في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن مالك بن دينار في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن الضحاك في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن زيد في قوله:
وأخرج البيهقي عن مجاهد
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي صالح في قوله:
وأخرج هناد وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن عكرمة في قوله:
وأخرج هناد عن مجاهد في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله:
أخرج ابن أبي حاتم عن سفيان في قوله:
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد الرزاق والفريابي وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن قتادة في قوله:
وأخرج الطبراني وابن مردويه وابن عساكر عن جرير، عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله:
وأخرج أحمد والبخاري ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة وابن خزيمة وابن حبان وابن مردويه، عن جرير قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر لا تضامون في رؤيته، فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها، فافعلوا". ثم قرأ:
وأخرج ابن أبي شيبة ومسلم وأبو داود والنسائي، عن عمارة بن رومية: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها".
وأخرج الحاكم عن فضالة بن وهب الليثي، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: "حافظ على العصرين. قلت: وما العصران؟ قال: صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها".
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن زيد في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن أبي عبد الرحمن، أنه قرأ
وأخرج ابن أبي شيبة وابن زاهويه والبزار وأبو يعلى وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والخرائطي في مكارم الأخلاق، وأبو نعيم في المعرفة عن أبي رافع قال: "أضاف النبي صلى الله عليه وسلم ضيفا ولم يكن عند النبي صلى الله عليه وسلم ما يصلحه، فأرسلني إلى رجل من اليهود أن بعنا أو أسلفنا دقيقا إلى هلال رجب. فقال: لإ، إلا برهن. فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته فقال: أما والله إني لأمين في السماء أمين في الأرض، ولو أسلفني أو باعني لأديت إليه، اذهب
بدرعي الحديد، فلما أخرج من عنده حتى نزلت هذه الآية
وأخرج ابن أبي حاتم عن سفيان في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي سعيد، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن ما أخوف ما أخاف عليكم، ما يفتح الله لكم من زهرة الدنيا. قالوا: وما زهرة الدنيا يا رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: بركات الأرض".
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله:
وأخرج المرهبي في فضل العلم عن زياد الصدعي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من طلب العلم تكفل الله برزقه".
وأخرج المرهبي عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من غدا في طلب العلم، أظلت عليه الملائكة، وبورك له في معيشته ولم ينقص من رزقه وكان عليه مباركا".
أخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن سفيان الثوري في قوله:
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن عروة، أنه كان إذا دخل على أهل الدنيا فرأى من دنياهم طرفا، فإذا رجع إلى أهله فدخل الدار قرأ
وأخرج ابن مردويه وابن عساكر وابن النجار، عن أبي سعيد الخدري قال: لما نزلت
وأخرج أحمد في الزهد وابن أبي حاتم والبيهقي في شعب الإيمان، عن ثابت قال: "كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أصابت أهله خصاصة نادى أهله بالصلاة: صلوا... صلوا..." قال ثابت: وكانت الأنبياء إذا نزل بهم أمر فزعوا إلى الصلاة.
وأخرج عبد الرزاق في المصنف وعبد بن حميد عن معمر، عن رجل من قريش قال: "كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل على أهله بعض الضيق في الرزق، أمر أهله بالصلاة ثم قرأ
وأخرج أبو عبيد وسعيد بن منصور وابن المنذر والطبراني في الأوسط، وأبو نعيم في الحلية والبيهقي في شعب الإيمان بسند صحيح، عن عبد الله بن سلام قال: "كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا نزلت بأهله شدة أو ضيق، أمرهم بالصلاة وتلا
وأخرج مالك والبيهقي عن أسلم قال: كان عمر بن الخطاب يصلي من الليل ما شاء الله أن يصلي، حتى إذا كان آخر الليل أيقظ أهله للصلاة ويقول لهم: الصلاة... الصلاة... ويتلو هذه الآية:
وأخرج ابن أبي شيبة عن هشام بن عروة قال: قال لنا أبي: إذا رأى أحدكم شيئا من زينة الدنيا وزهرتها، فليأت أهله وليأمر أهله بالصلاة وليصطبر عليها، فإن الله قال لنبيه:
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في وله
أخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد في قوله: {أو لم تأتيهم بينة ما في الصحف الأولى} قال: التوراة والإنجيل.
وأخرج ابن أبي حاتم عن عطية قال: الهالك في الفترة والمعتوه والمولود يقول: رب لم يأتني كتاب ولا رسول. وقرأ هذه الآية
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله:
|